يسعى المنتخب الوطني لكرة القدم الى تحقيق الفوز على مضيفه التايلاندي اليوم الاربعاء في بانكوك في الجولة الخامسة قبل الاخيرة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن التصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس اسيا لكرة القدم في الدوحة العام
المقبل وذلك للابقاء على اماله في المنافسة على احدى بطاقتي المجموعة.
وفي المجموعة ذاتها، تلتقي سنغافورة مع ايران في قمة ساخنة قد تفرز المتاهل الاول عن المجموعة.
وتتصدر إيران المجموعة برصيد 7 نقاط مقابل 6 نقاط لسنغافورة و5 نقاط لتايلاند و4 نقاط للأردن ما يؤشر على أن المنافسة على بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة مثيرة ومتاحة أمام كافة فرسانها.
وينظر الأردنيون إلى مباراة اليوم على أنها الأهم للمنتخب منذ خروجه على يد الكوريتين الجنوبية والشمالية من تصفيات كأس العالم، كما أنها تشكل الاختبار الأبرز لقدرات العراقي عدنان حمد المدير الفني للمنتخب الوطني الذي تسلم المهمة خلفا للبرتغالي فينغادا بعدما سقط الأخير مع المنتخب الأردني في أول جولتين بالتصفيات الأسيوية حينما تعادل مع تايلاند بعمان وخسر أمام ضيفه السنغافوري 1-2 ليفقد 5 نقاط غالية.
وعزز الأردن بقيادة حمد رصيده بـ 4 نقاط بعد تبادل الفوز مع إيران في الجولتين السابقتين.
ويخوض المنتخب الأردني المباراة تحت ضغط الحاجة الماسة لعدم الخسارة ولهذا قد يكون التعادل كافيا للأردن الذي يستضيف في مباراته الأخيرة في الثالث من آذار/مارس نظيره السنغافوري.
ويفتقد المنتخب الوطني جهود قائده حسونة الشيخ الذي تعرض لإصابة موجعة الأسبوع الماضي في تجربة ودية دولية أنهاها المنتخب الأردني بالتعادل مع مضيفه 2-2.
وسيعتمد حمد على الخماسي المحترف عدي الصيفي (شكودا اليوناني) وعبد الله ذيب (ميشلين البلجيكي) وحاتم عقل (الرائد السعودي) وبشار بني ياسين (الحزم السعودي) وانس بني ياسين (نجران السعودي) إضافة لكوكبة من خيرة نجوم قطبي الكرة الأردنية من قبيل سداسي الوحدات حامل ألقاب الموسم الماضي: عامر شفيع (حارس مرمى) وباسم فتحي ومحمد جمال وعامر ذيب وأحمد عبد الحليم ومحمود شلباية صاحب هدفي التعادل في شباك الصين، ورباعي الفيصلي بهاء عبد الرحمن ومؤيد أبو كشك وعلاء مطالقة ومحمد منير، إضافة الى مهاجم شباب الأردن محمد خير متصدر لائحة هدافي الدوري ورائد النواطير (الجزيرة) ومحمد عبد الحليم (البقعة) وسعيد مرجان (العربي).
في المقابل تبدو صفوف تايلاند زاخرة بكوكبة من المحترفين في مقدمتهم ثيرد تشيمان صانع العاب الجيش السنغافوري.
وتشكل مواجهة اليوم مواجهة بين المدربين حمد المدير الفني للمنتخب الوطني والانجليزي برايان روبسون المدير الفني للمنتخب التايلندي .
واكد حمد في تصريح لوكالة "فرانس برس" أن فريقه "ذاهب إلى بانكوك ليقاتل فيها من اجل الفوز بالنقاط الثلاث وبالتالي الاقتراب من تحقيق حلم التأهل والعودة إلى كأس أسيا"، لكنه حذر من الإفراط في الثقة والتقليل من شأن المنتخب التايلاندي مشددا على أن الكرة التايلاندية متطورة وعريقة وانه يحسب لمنتخب تايلاند ألف حساب
خاصة انه يتمتع بعوامل الأرض والجمهور فضلا عن فارق التوقيت والمناخ.
وفي الثانية، يسعى المنتخب السنغافوري الى استغلال عاملي الارض والجمهور للفوز على ايران وحجز بطاقته الى النهائيات، بيد ان مهمته لن تكون سهلة خصوصا وان ايران تسعى الى الهدف ذاته
المقبل وذلك للابقاء على اماله في المنافسة على احدى بطاقتي المجموعة.
وفي المجموعة ذاتها، تلتقي سنغافورة مع ايران في قمة ساخنة قد تفرز المتاهل الاول عن المجموعة.
وتتصدر إيران المجموعة برصيد 7 نقاط مقابل 6 نقاط لسنغافورة و5 نقاط لتايلاند و4 نقاط للأردن ما يؤشر على أن المنافسة على بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة مثيرة ومتاحة أمام كافة فرسانها.
وينظر الأردنيون إلى مباراة اليوم على أنها الأهم للمنتخب منذ خروجه على يد الكوريتين الجنوبية والشمالية من تصفيات كأس العالم، كما أنها تشكل الاختبار الأبرز لقدرات العراقي عدنان حمد المدير الفني للمنتخب الوطني الذي تسلم المهمة خلفا للبرتغالي فينغادا بعدما سقط الأخير مع المنتخب الأردني في أول جولتين بالتصفيات الأسيوية حينما تعادل مع تايلاند بعمان وخسر أمام ضيفه السنغافوري 1-2 ليفقد 5 نقاط غالية.
وعزز الأردن بقيادة حمد رصيده بـ 4 نقاط بعد تبادل الفوز مع إيران في الجولتين السابقتين.
ويخوض المنتخب الأردني المباراة تحت ضغط الحاجة الماسة لعدم الخسارة ولهذا قد يكون التعادل كافيا للأردن الذي يستضيف في مباراته الأخيرة في الثالث من آذار/مارس نظيره السنغافوري.
ويفتقد المنتخب الوطني جهود قائده حسونة الشيخ الذي تعرض لإصابة موجعة الأسبوع الماضي في تجربة ودية دولية أنهاها المنتخب الأردني بالتعادل مع مضيفه 2-2.
وسيعتمد حمد على الخماسي المحترف عدي الصيفي (شكودا اليوناني) وعبد الله ذيب (ميشلين البلجيكي) وحاتم عقل (الرائد السعودي) وبشار بني ياسين (الحزم السعودي) وانس بني ياسين (نجران السعودي) إضافة لكوكبة من خيرة نجوم قطبي الكرة الأردنية من قبيل سداسي الوحدات حامل ألقاب الموسم الماضي: عامر شفيع (حارس مرمى) وباسم فتحي ومحمد جمال وعامر ذيب وأحمد عبد الحليم ومحمود شلباية صاحب هدفي التعادل في شباك الصين، ورباعي الفيصلي بهاء عبد الرحمن ومؤيد أبو كشك وعلاء مطالقة ومحمد منير، إضافة الى مهاجم شباب الأردن محمد خير متصدر لائحة هدافي الدوري ورائد النواطير (الجزيرة) ومحمد عبد الحليم (البقعة) وسعيد مرجان (العربي).
في المقابل تبدو صفوف تايلاند زاخرة بكوكبة من المحترفين في مقدمتهم ثيرد تشيمان صانع العاب الجيش السنغافوري.
وتشكل مواجهة اليوم مواجهة بين المدربين حمد المدير الفني للمنتخب الوطني والانجليزي برايان روبسون المدير الفني للمنتخب التايلندي .
واكد حمد في تصريح لوكالة "فرانس برس" أن فريقه "ذاهب إلى بانكوك ليقاتل فيها من اجل الفوز بالنقاط الثلاث وبالتالي الاقتراب من تحقيق حلم التأهل والعودة إلى كأس أسيا"، لكنه حذر من الإفراط في الثقة والتقليل من شأن المنتخب التايلاندي مشددا على أن الكرة التايلاندية متطورة وعريقة وانه يحسب لمنتخب تايلاند ألف حساب
خاصة انه يتمتع بعوامل الأرض والجمهور فضلا عن فارق التوقيت والمناخ.
وفي الثانية، يسعى المنتخب السنغافوري الى استغلال عاملي الارض والجمهور للفوز على ايران وحجز بطاقته الى النهائيات، بيد ان مهمته لن تكون سهلة خصوصا وان ايران تسعى الى الهدف ذاته